نظمت دار الوثائق القومية، أمس، ندوة حول كتابة التاريخ السوداني، “التحديات والآفاق”، تحدث فيها كل من بروفيسور محمد إبراهيم أبو شوك، والدكتورة فدوى عبد الرحمن علي طه، والدكتور أحمد حسن إبراهيم
لا يمكن كتابة التاريخ دون أعدام مصادر التاريخ الدولية التى تذكر تاريخ المنطقة!.
فالمؤرخ السودانى نجح داخليا فى تلفيق تاريخه و تزويره بما يلائم تقاليدنا و أصالتنا و عراقتنا السمحة , الا أنه و بالعودة الى المصادر التاريخية الدولية , يتبين عوار ما أختطته يداه بكل بساطة.
لذا نأمل أحالة المهمة للخارجية السودانية , بعقد مؤتمر جامع لوزارات الثقافة بالدول الشقيقة و العالمية تطالب فيه بحجب المصادر التاريخية القذرة التى تتعلق بالسودان.
فى الوقت الحالى خلى مريم المهزومه فى جالها أحسن …. أنا ما فاهم حاجه وين نص الخبر الصحفى ده يا ربى راكوبتى دى ناقصه عود و قنايه ولا شنو ؟
لا يمكن كتابة التاريخ دون أعدام مصادر التاريخ الدولية التى تذكر تاريخ المنطقة!.
فالمؤرخ السودانى نجح داخليا فى تلفيق تاريخه و تزويره بما يلائم تقاليدنا و أصالتنا و عراقتنا السمحة , الا أنه و بالعودة الى المصادر التاريخية الدولية , يتبين عوار ما أختطته يداه بكل بساطة.
لذا نأمل أحالة المهمة للخارجية السودانية , بعقد مؤتمر جامع لوزارات الثقافة بالدول الشقيقة و العالمية تطالب فيه بحجب المصادر التاريخية القذرة التى تتعلق بالسودان.
فى الوقت الحالى خلى مريم المهزومه فى جالها أحسن …. أنا ما فاهم حاجه وين نص الخبر الصحفى ده يا ربى راكوبتى دى ناقصه عود و قنايه ولا شنو ؟
التعليقات مغلقة.