[CENTER][/CENTER]
قبيل عيدها الخمسين، الذي سيأتي في الشتاء القريب، أرخت رقصة العجكو (التي اشتهر بها مهرجان جمعية الثقافة الوطنية للجبهة الديمقراطية بجامعة الخرطوم في 1968) بإيقاعها على المسرح السياسي والثقافي. فقد كتب الأستاذ على عثمان المبارك (29 يوليو 2018) كلمة بعنوان “رقصة العجكو وسقوط المشروع الحضاري” استعاد فيه بأرق تاريخي ندر عندنا ذلك المهرجان والرقصة. وكان ذلك عام عثمان الأول بالجامعة يمني النفس بحياة جامعية غنية وحرة. والمهرجان المعني هو الذي تربص به الاتجاه الإسلامي في الجامعة بحجة تبذله لاختلاط النساء والرجال في أداء رقصاته. فرموا المسرح بالكراسي بعد إشارة من أمير الجماعة الإسلامية أن أزيلوا الفسق بأيديكم المطهرة. وراح طالب من مدينة الكاملين في حق الله في الهرج العنيف الذي أرخى بروجه على الجامعة. رحمه الله.
كتب على عثمان كلمته يستعيد حادثة العجكو بعد أن قرأ في الصحف إعلانا تبني فيه الاتحاد الوطني للشباب الحكومي (المظنون إسلاميته) تطوير موهبة من يأنس في نفسه محبة الرقص في إطار مشروعه للتنوع الثقافي وخطته توثيق التراث المحلي. واستغرب على عثمان أن يسفر شباب منسوب للإسلام عن شغف بالرقص الشعبي بعد عقود من تطبيقهم، وهم في الحكم، برنامج تقشف ثقافي فحصوا فيه كل أغنية ونقوها من ذكر القبل والكأس والجنس، وفحصوا كل فرجة من جسد امرأة على التلفزيون ودثروها. وعاد على عثمان، في معرض تهافت الإسلاميين على فن رموه بالكراسي منذ خمسين عاما، إلى احتفال الدورة المدرسية في 2010 (وقد رفض باقان أموم بصلف أن تنعقد الدورة في جوبا) الذي رقص فيه الشباب من كل الأجناس بين أعجاب قادة الحركة الإسلامية يتطلعون بالرقاب الحنيفة للمسرح بلا إشفاق على دين مزعوم. وختم عثمان كلمته: “حرمتمونا في تلك الليلة من رقصة العجكو. والآن تنتشون بخمر رقصتها على الملأ. أمر عجيب”.
لعثمان ذاكرة استرجاعية غراء قل مثيلها بين كتابنا ممن بدأ تاريخ السودان عندهم في 1989. ولكن ليسمح لي أن اتفاءل بتبني الاتحاد الوطني للشباب وإسلاميّ النظام للرقص بغير شرط وجوب. فترفق إسلاميينا مع الرقص كسب كبير لمشروعنا الحداثي. فأنا على عقيدة السناتور الأمريكي بول ويلستون (1944-2000) الذي قال عن خصومه إنهم سيأتون يوماً قريباً إلى خطته وإن طال الزمن. لربما تأخر إسلاميو النظام نوعاً ما إلى خطتنا في الحداثة التي رتبناها قبل خمسين عاماً في قاعة الامتحانات بجامعة الخرطوم. ولكنهم جاؤوا على كل حال. وما زال عدد من أدوا العجكو وغيرها وأخرجوها على قيد الحياة. ونحن نعرف أن هناك من طوائف السلفية وغيرها متمنعة ما تزال عن التنزل عند حقائق المدينة السودانية. وترى إسلاميّ النظام قلبوا ظهر المجن للإسلام. وربما تربصوا يوماً قريباً بالعجكو أو غيرها بوجه إسلاميين هذه المرة. والعزاء أنهم لن يستغرقهم وقت طويل قبل أن يستسلموا هم أنفسهم. فأمهلهم قليلا.
تجد أدناه صورة من برنامج حفل جمعية الثقافة الوطنية في شتاء 1968 وفيه رقصة العجكو ضمن رقصات أخرى من كردفان والشمال. وولفت نظري أن من بين تلك الرقصات رقصة للمحس كان سيؤديها عمال من جامعة الخرطوم. ويبدأ البرنامج بهذا المقتطف: “الفن أسمى درجة من الفرح يستطيع أن يهبها الإنسان لنفسه”. والبرنامج بخط يد الأستاذ عثمان جعفر النصيري الذي لا يغباني. وكان النصيري طاقة الإخراج التي لا تكل ولا تمل من وراء ذلك العرض وغيره في المسرح الجامعي. وكان محباً لطباعة الرونيو والبالوظا ودفع ثمن تلك المحبة يوما.
[email][email protected][/email]
سلام وتحية للجميع
اسلاميو النظام يمارسون الكذب والفساد على مدار الساعة وخاصة هذه الايام ولا اعتقد انهم جاءوا الي الحداثة اقتناعا وانما نفاقا وتاريخهم الماثل بين ايدينا يحدثنا بذلك ولا شك، ولقد خبرهم الشعب طيلة ثلاثون عاما وتزيد فلم يجد عندهم غير الكذب والخداع والفساد والقتل فأي حداثة ترتجيها منهم يا بروف، انهم يفوقون سوء الظن العريض أو كما قيل عنهم، إنهم يتلونون كما الحرباء أعوذ بالله.
أصبحنا وأصبح الملك لله
“…ولكن ليسمح لي أن اتفاءل بتبني الاتحاد الوطني للشباب وإسلاميّ النظام للرقص بغير شرط وجوب. فترفق إسلاميينا مع الرقص كسب كبير لمشروعنا الحداثي…”
لا أمانع في تفاؤلك من حيث أنه حقك في إيداء الرأي، أما أنا فلست ممن يحسنون الظن بالإسلامويين إطلاااااقاً مهما فعلوا. فالسيدة الببلي لم تقل ما قالته إلا من باب جس النبض “لا أدري نبض من”، فالإسلامويون عندي لا يتورعون عن فعل أي شيء يطيل بقاءهم في السلطة، فهم لن يتورعوا عن فتح الملاهي بأنواعها (خاصة المحرمة إسلامياً من مراقص و كازينوهات و خلافه). و عندنا في السودان الكثير من الأمثلة غلى ما ما هو محرم لكنه يسمح لهم بالبقاء في السلطة. أنا ممن يعتقدون ان حتى الشهيد محمود مجمد ظه كان رفيقاً بهم في وصفه لهم.
..ملحق..
أنظروا كيف ظلت العجكو تعطي ثمارها لأبطالهم مثل هاتفهم الأول عيد الحيم علي الذي ظل يتمردغ في نعيم العجكو حتى يومنا هذا، و معه آخرون.
هم دولارات ,, نط لص مسكين في منزل قطبي المهدي و سرق شنطة ,, تم القاء القبض علي اللص و تم فتح الشنطة التي اتضح انها تحتوي علي مبلغ كبير من العملات الصعبة اضعاف اضعاف ما كان بحوزة من تم اعدامهم ,, و لم تمس شعرة من قطبي ,, بل تم التنكيل باللص المسيكين ,,, اما اللواء عبدالغفار الشريف فوجد بمنزله مبلغ 180 مليون دولار ( و ده طبعا مبلغ ذهيد مقارنة بما يملكه فعليا ) و ايضا لن يمس اللواء امن عبدالغفار باذي ,, و علي ذلك قس .. في الستينيات و السبعينيات كان الرقص حراما عند الكيزان و لكن حينما حكم يهود بني النضير صار حلالا بلالا و متاحا و في ذلك فليتنافس الراقصون .. و اليكم كميةالرقص الموجودة في اعراس الطبقة المخملية من الاسلاميين و برعاية اصحاب المشروع الحضاري بل انظروا الي رئيسكم الذي رقص في حفلة عرس مع فتيات وسيدات بلا خجل او حياء .. هاجم اخوان الشياطين المتاسلمين في السبعينيات البلابل لانهم كن بلبسن ( كت ) اي ملابس بدون اكمام ,, هل نذكر الاسلاميين ببعض الفنانات اللائي يسافرن الي نيجيريا و ما ادراك ما نيجيريا و شريفها ,, و هل نذكرهم بفتياتهم اللائي يجبن العاصمة و هن لابسات من غير هدوم كما يقول عادل امام دون ان تطالهن المساءلة من نظام عام او امن او حتي دعم سريع ؟؟ كم عدد اللائي حملن سفاحا من بنات اصحاب المشروع الحضاري الناعمات اللائي تشبه نعومة خدودهن الرخام و البورسلين ؟؟ الاجابة تجدونها يا معشر يهود بني النضير عند استشاري النساء و التوليد صاحب العيادة الموجودة في شارع الحوادث و الذي تم القاء القبض عليه قبل سنوات و كان من المفترض ان يلقي في غياهب السجون لعشرات السنين و لكن الرجل كان مفتحا و كانت في حوزته ما يثبت عار بنات الطبقة المخملية بالصوت الواضح و الصورة الجلية و الموجات فوق الصوتية ,, لذا هو خارج السجن ينعم بالحياة و يستنشق الحرية و الاوكسجين و يحضر حفلات ود الامين
بروف لك التحية
ماهو أصلا الحداثة لن تتوقف ولكن اخواننا المسلمين لهم طرق مبتكرة في التنكر بدون احساس بالخجل والندم.فعند احساسهم ببوار بضاعتهم سرعان يخرجوا لنا بضاعة أردأ من تلك التي سبقت.عموما اتفق معك في ان تراجعهم وقبولهم الرقص وان شئت الرقيص شيء جميل. بيد ان هناك منهم من يخرج مكفرا تلك الفئة من الراقصين والراقصات من الملة وقد يصل الحد به اباحة دمهم.
يا برف شكرا لكني اقول ان الاسلاميين عادوا للحداثه من باب هزيمتهم بفشلهم في ادارة الدولة ولاستمرار السلطه فلجاوا للرياضة والغناء وكلاهما كان اقرب للحرام في البداية قال ساخرا لدينا ( عندما تفتح التلفزيون لازم تكون متوضئ ) !!!فهم بين ناري الفشل والهزيمة الصامته !!!وقطعا ليس حبا فيهما !!!اتراهم قد جهلوا مبتدا طبيعة تركيبة الشعب السوداني وجهلوا ثراء التنوع وقوته وكيف فات ذلك علي رجل في ذكاء الترابي !!!علي اي حال عودتهم للحداثه مرغمين وهذا وحده يكفي !!!
ياخائب الرجاء كالعادة يموت اطفال بلادى “حادثة غرق 24تلميذة وتلميذ وانت فى غيك القديم تلقب صفحات دفترك الصفراء لتهرب من قولة حق ياقنوط ياجبأن ومافرقت لانو تاريخك كلو يابتاع السحر عند الرباطاب عبارة عن مخازىya coilles molles
اتلهى واختشى على روحك ياعاقر فكريا وبدنيا 23طفل و طفلة على متن قارب متهالك ابتلعهم النيل وانت مالقيت شىء كعادتك فى الهروب الى الامام سوى اجترار قصة سخيفة توضح عقليتك وعقلية جيلك الفاشل
روعة يابرف كالعادة ارجو ان تشرح وتفسر لينا وللاجيال القادمة معانى مدحة “الشيخ طه الفى صلاتو… ”
و انتهز السانحة دى عشان اذكرك عملت لى شنو فى مخطوطة “رجوع الشيخ الى صباه فى القوة على الباه”؟؟؟
كفاح الحزب الشيوعي والجمهوريين لتحرير المرأة كان متئدا مع العرف السوداني لوكا وهيئة ورغم اني لم اولد بعد عندما وقعت حادثة العجكو الا انني على يقين بأن الرقصة لم تخرج من العرف والادب الذي كان سائدا آنذاك في المجتمع ولا اظنها اكثر تبذلا من رقصة قطع الرحط التي كانت تتم في الاعراس دون ان يقع في خلد المجتمع شعور غير منضبط ،، الشيوعيون والجهوريون كانوا سيكيفون مثل هذه الضروب الأدبية والفنية وفق مقتضيات السلوك العفوي السوداني وإتاحة الفرصة للمرأة للإسهام فيه دون خروج عن الذوق المجتمعي السليم ،، ما يدعوا للاستغراب في عهد الذين حاربوا رقصة العجكو ظهور اشكال وسلوكيات في المجتمع الفني شاذة ولا نرى لهم كراسي تتطاير في الهواء رغم امتلاكهم لكل شيء ،،، حرب العجكو1968 كانت بداية لانقلاب الإنقاذ 1989 لم تدرك الأحزاب التقليدية ذلك اما الشيوعيون والجمهوريون فقد بلغوا ما عليهم لكن الكثرة تغلب الشجاعة أو قل الدناءة تغلب النبل.
انا وعزيزي سيف دين خواجة نطالب بمزيد من نوع هذه المقالات الشيقة والشبقة الملئية بالانتلكشوال ماستربيشن و ال onanism وخاصة انو اسعار الباسطة والطحنية طارت السماء تحت حكم بنى كوز
بروف عبد الله خالص تحياتي
تعقيبا على تعقيبي أدناه دفعني لكي أشاركك الرأي بان مشكلة المرأة والانفتاح والاستنارة وكل مفردات الحداثة قديمة وراسخة في مجتمعنا رغم التسامح الظاهر في علاقة الرجل بالمرأة. لا بل اعتقد ان المفكر بولا في شجرة نسب الفول والتي صاغها مذكرا للناس ان الغول الاسلاموي لم يهبط من السماء بل هو نتاج لممارسات متجذرة في مجتمعنا واراك أضفت رأيا صائبا حسب اعتقادي بان مشكلة الحداثة متى ما صبرتم عليها يا بروف ونضالاتها ستؤتي أكلها ولو بعد حين. أجزل الشكر لك بروف
يادكتور نحن فى لجنة الاحنفتل بتكريمك الحتقام فى شتاء هذا العام “شفت الكوانسيدانس ده كيف” نرجو منك الالتفات الى تراهان و”فسوات” عجائز الشيوعيين
ونراك قريبا، كما يغني سيد خليفة “فى ملتقى النيلين ياسمرا”
عن اللجنة المنظمة للاحتفاء والاحتفال:
خالد موسى “ابوفلجة” وشعر قرقدي ملطخ بالجل
د.راشد دياب مجدد جلابية “الرجالة ملحوقة”
المثقف من منازلهم غسان وسوزي البشير ابوجضيمأت الطاهر التوم والصحفى الذى يتمنى الكل طول غربته وعدم عودته عادل الباز والقائمة تطول بالمسخافاتية وحراقى البخور
سلام وتحية للجميع
اسلاميو النظام يمارسون الكذب والفساد على مدار الساعة وخاصة هذه الايام ولا اعتقد انهم جاءوا الي الحداثة اقتناعا وانما نفاقا وتاريخهم الماثل بين ايدينا يحدثنا بذلك ولا شك، ولقد خبرهم الشعب طيلة ثلاثون عاما وتزيد فلم يجد عندهم غير الكذب والخداع والفساد والقتل فأي حداثة ترتجيها منهم يا بروف، انهم يفوقون سوء الظن العريض أو كما قيل عنهم، إنهم يتلونون كما الحرباء أعوذ بالله.
أصبحنا وأصبح الملك لله
“…ولكن ليسمح لي أن اتفاءل بتبني الاتحاد الوطني للشباب وإسلاميّ النظام للرقص بغير شرط وجوب. فترفق إسلاميينا مع الرقص كسب كبير لمشروعنا الحداثي…”
لا أمانع في تفاؤلك من حيث أنه حقك في إيداء الرأي، أما أنا فلست ممن يحسنون الظن بالإسلامويين إطلاااااقاً مهما فعلوا. فالسيدة الببلي لم تقل ما قالته إلا من باب جس النبض “لا أدري نبض من”، فالإسلامويون عندي لا يتورعون عن فعل أي شيء يطيل بقاءهم في السلطة، فهم لن يتورعوا عن فتح الملاهي بأنواعها (خاصة المحرمة إسلامياً من مراقص و كازينوهات و خلافه). و عندنا في السودان الكثير من الأمثلة غلى ما ما هو محرم لكنه يسمح لهم بالبقاء في السلطة. أنا ممن يعتقدون ان حتى الشهيد محمود مجمد ظه كان رفيقاً بهم في وصفه لهم.
..ملحق..
أنظروا كيف ظلت العجكو تعطي ثمارها لأبطالهم مثل هاتفهم الأول عيد الحيم علي الذي ظل يتمردغ في نعيم العجكو حتى يومنا هذا، و معه آخرون.
هم دولارات ,, نط لص مسكين في منزل قطبي المهدي و سرق شنطة ,, تم القاء القبض علي اللص و تم فتح الشنطة التي اتضح انها تحتوي علي مبلغ كبير من العملات الصعبة اضعاف اضعاف ما كان بحوزة من تم اعدامهم ,, و لم تمس شعرة من قطبي ,, بل تم التنكيل باللص المسيكين ,,, اما اللواء عبدالغفار الشريف فوجد بمنزله مبلغ 180 مليون دولار ( و ده طبعا مبلغ ذهيد مقارنة بما يملكه فعليا ) و ايضا لن يمس اللواء امن عبدالغفار باذي ,, و علي ذلك قس .. في الستينيات و السبعينيات كان الرقص حراما عند الكيزان و لكن حينما حكم يهود بني النضير صار حلالا بلالا و متاحا و في ذلك فليتنافس الراقصون .. و اليكم كميةالرقص الموجودة في اعراس الطبقة المخملية من الاسلاميين و برعاية اصحاب المشروع الحضاري بل انظروا الي رئيسكم الذي رقص في حفلة عرس مع فتيات وسيدات بلا خجل او حياء .. هاجم اخوان الشياطين المتاسلمين في السبعينيات البلابل لانهم كن بلبسن ( كت ) اي ملابس بدون اكمام ,, هل نذكر الاسلاميين ببعض الفنانات اللائي يسافرن الي نيجيريا و ما ادراك ما نيجيريا و شريفها ,, و هل نذكرهم بفتياتهم اللائي يجبن العاصمة و هن لابسات من غير هدوم كما يقول عادل امام دون ان تطالهن المساءلة من نظام عام او امن او حتي دعم سريع ؟؟ كم عدد اللائي حملن سفاحا من بنات اصحاب المشروع الحضاري الناعمات اللائي تشبه نعومة خدودهن الرخام و البورسلين ؟؟ الاجابة تجدونها يا معشر يهود بني النضير عند استشاري النساء و التوليد صاحب العيادة الموجودة في شارع الحوادث و الذي تم القاء القبض عليه قبل سنوات و كان من المفترض ان يلقي في غياهب السجون لعشرات السنين و لكن الرجل كان مفتحا و كانت في حوزته ما يثبت عار بنات الطبقة المخملية بالصوت الواضح و الصورة الجلية و الموجات فوق الصوتية ,, لذا هو خارج السجن ينعم بالحياة و يستنشق الحرية و الاوكسجين و يحضر حفلات ود الامين
بروف لك التحية
ماهو أصلا الحداثة لن تتوقف ولكن اخواننا المسلمين لهم طرق مبتكرة في التنكر بدون احساس بالخجل والندم.فعند احساسهم ببوار بضاعتهم سرعان يخرجوا لنا بضاعة أردأ من تلك التي سبقت.عموما اتفق معك في ان تراجعهم وقبولهم الرقص وان شئت الرقيص شيء جميل. بيد ان هناك منهم من يخرج مكفرا تلك الفئة من الراقصين والراقصات من الملة وقد يصل الحد به اباحة دمهم.
يا برف شكرا لكني اقول ان الاسلاميين عادوا للحداثه من باب هزيمتهم بفشلهم في ادارة الدولة ولاستمرار السلطه فلجاوا للرياضة والغناء وكلاهما كان اقرب للحرام في البداية قال ساخرا لدينا ( عندما تفتح التلفزيون لازم تكون متوضئ ) !!!فهم بين ناري الفشل والهزيمة الصامته !!!وقطعا ليس حبا فيهما !!!اتراهم قد جهلوا مبتدا طبيعة تركيبة الشعب السوداني وجهلوا ثراء التنوع وقوته وكيف فات ذلك علي رجل في ذكاء الترابي !!!علي اي حال عودتهم للحداثه مرغمين وهذا وحده يكفي !!!
ياخائب الرجاء كالعادة يموت اطفال بلادى “حادثة غرق 24تلميذة وتلميذ وانت فى غيك القديم تلقب صفحات دفترك الصفراء لتهرب من قولة حق ياقنوط ياجبأن ومافرقت لانو تاريخك كلو يابتاع السحر عند الرباطاب عبارة عن مخازىya coilles molles
اتلهى واختشى على روحك ياعاقر فكريا وبدنيا 23طفل و طفلة على متن قارب متهالك ابتلعهم النيل وانت مالقيت شىء كعادتك فى الهروب الى الامام سوى اجترار قصة سخيفة توضح عقليتك وعقلية جيلك الفاشل
روعة يابرف كالعادة ارجو ان تشرح وتفسر لينا وللاجيال القادمة معانى مدحة “الشيخ طه الفى صلاتو… ”
و انتهز السانحة دى عشان اذكرك عملت لى شنو فى مخطوطة “رجوع الشيخ الى صباه فى القوة على الباه”؟؟؟
كفاح الحزب الشيوعي والجمهوريين لتحرير المرأة كان متئدا مع العرف السوداني لوكا وهيئة ورغم اني لم اولد بعد عندما وقعت حادثة العجكو الا انني على يقين بأن الرقصة لم تخرج من العرف والادب الذي كان سائدا آنذاك في المجتمع ولا اظنها اكثر تبذلا من رقصة قطع الرحط التي كانت تتم في الاعراس دون ان يقع في خلد المجتمع شعور غير منضبط ،، الشيوعيون والجهوريون كانوا سيكيفون مثل هذه الضروب الأدبية والفنية وفق مقتضيات السلوك العفوي السوداني وإتاحة الفرصة للمرأة للإسهام فيه دون خروج عن الذوق المجتمعي السليم ،، ما يدعوا للاستغراب في عهد الذين حاربوا رقصة العجكو ظهور اشكال وسلوكيات في المجتمع الفني شاذة ولا نرى لهم كراسي تتطاير في الهواء رغم امتلاكهم لكل شيء ،،، حرب العجكو1968 كانت بداية لانقلاب الإنقاذ 1989 لم تدرك الأحزاب التقليدية ذلك اما الشيوعيون والجمهوريون فقد بلغوا ما عليهم لكن الكثرة تغلب الشجاعة أو قل الدناءة تغلب النبل.
انا وعزيزي سيف دين خواجة نطالب بمزيد من نوع هذه المقالات الشيقة والشبقة الملئية بالانتلكشوال ماستربيشن و ال onanism وخاصة انو اسعار الباسطة والطحنية طارت السماء تحت حكم بنى كوز
بروف عبد الله خالص تحياتي
تعقيبا على تعقيبي أدناه دفعني لكي أشاركك الرأي بان مشكلة المرأة والانفتاح والاستنارة وكل مفردات الحداثة قديمة وراسخة في مجتمعنا رغم التسامح الظاهر في علاقة الرجل بالمرأة. لا بل اعتقد ان المفكر بولا في شجرة نسب الفول والتي صاغها مذكرا للناس ان الغول الاسلاموي لم يهبط من السماء بل هو نتاج لممارسات متجذرة في مجتمعنا واراك أضفت رأيا صائبا حسب اعتقادي بان مشكلة الحداثة متى ما صبرتم عليها يا بروف ونضالاتها ستؤتي أكلها ولو بعد حين. أجزل الشكر لك بروف
يادكتور نحن فى لجنة الاحنفتل بتكريمك الحتقام فى شتاء هذا العام “شفت الكوانسيدانس ده كيف” نرجو منك الالتفات الى تراهان و”فسوات” عجائز الشيوعيين
ونراك قريبا، كما يغني سيد خليفة “فى ملتقى النيلين ياسمرا”
عن اللجنة المنظمة للاحتفاء والاحتفال:
خالد موسى “ابوفلجة” وشعر قرقدي ملطخ بالجل
د.راشد دياب مجدد جلابية “الرجالة ملحوقة”
المثقف من منازلهم غسان وسوزي البشير ابوجضيمأت الطاهر التوم والصحفى الذى يتمنى الكل طول غربته وعدم عودته عادل الباز والقائمة تطول بالمسخافاتية وحراقى البخور
اخنشى على روحك يالمدعو “عمر التجاني” حداثة قال عن اى حداثة بتتحدث وبتنظر و 3/4مواطني الخرطوم يقضون حاجتهم ويقطعون الجمار فى وسط المارة
اخ منكم يا مسخفاتية لما تشيلكم الهاشمية وتقوموا على الانتلكشوال ماستربيشن بتحلقوا بعيد وبارخص الاسعار زى سودانطير
اخنشى على روحك يالمدعو “عمر التجاني” حداثة قال عن اى حداثة بتتحدث وبتنظر و 3/4مواطني الخرطوم يقضون حاجتهم ويقطعون الجمار فى وسط المارة
اخ منكم يا مسخفاتية لما تشيلكم الهاشمية وتقوموا على الانتلكشوال ماستربيشن بتحلقوا بعيد وبارخص الاسعار زى سودانطير