إسخاق الحلنقي
*أثناء إقامته حفلاً غنائياً بدولة الأمارات العربية المتحدة ،رفض الفنان الراحل إبراهيم عوض أن يصافحني باسما كما عودني، بل كانت تبدو عليه مسحة من غضب أزعجتني كثيراً ،بعد انتهاء الحفل اتجهت إليه لأساله عن أسباب هذا النفور المفاجئ ؟ فقال لي هل تذكر أنك أعطيتني وعداً قبل سنوات أن هجرتك لن تطول ،ولكنها طالت الآن بل تعدت الأعوام ، و نظر الي نظرة كان فيها شئ من دموع، ثم سرح بعيداً.*أؤكد لكم أن البحر قد يعلن انفصالا عن أمواجه وأن الشمس قد تعلن يوماً تمرداً على شروقها ولكن الشئ الذي يدخل في دائرة تاسع المستحيلات أن يتوقف الشاعر الكبير عبد الباسط سبدرات عن كتابة الكلمة الشاعرة ،عدد كبير من شعراء هذا الزمن توقفوا عن الكتابة ولكن ذلك لم ينل مني شيئا يذكر،ولكن أن يتوقف شاعر مثل سبدرات فإن في ذلك من الألم ما يجعلني أشعر أن المحلق لم يعد مغرماً بتاجوج ،وأن سيد عبد العزيز قد تنازل عن قيادة اسطول الأغنية السودانية.*لم يعد أحبابنا في الأسطورة كسلا يصدقون أن طائر الخداري إذا هبط على منزل في المدينة شهد المنزل عرساً في أقل من اسبوع ،إلا أن أهل كسلا اكتشفوا مؤخراً أن في الأمر شئ من اٌسطورة جعلت منه وهماً ،وذلك بعد أن لاحظوا أن هذا الطائر هبط بأكثر من منزل إلا أن هذه المنازل لم تشهد عرساً كما كان يحدث في الماضي ،جميع الأهل في كسلا لم يعد يؤمنوا بأن هذا الطائر يحمل البركة بين جناحيه ،إلا أنا فما زال قلبي معلقاً بجناحيه الخضراوين حتى هذه اللحظة.هدية البستانلو أبكي سنين ما تلوموني أنا شفت العسجد بعيونياتخلى عن اللون الأصفر واختار اللون الليموني
ايه العبث دا و هذا الهراء والضحك على العقول.. ايه الصلة بين ابراهيم عوض اللى ما كانش سلامو ليك حسبما تشتهى نيافتكم..و بين غياب وبعاد سيادتكم اللى داس مشاعر ابراهيم وطال! وبين البحر والشمس والقمر والمحلّق وتاجوج وسيد اخو “جحجوم” (عليهما الرحمه) .. والطير الخدارى حيث “نضّر الله وجه ذاك الساقى” .. وبين هذا النرجسى العالم النحرير والقانونى الضليع الواصف نفسه بانه هو” الانقاذى ..الاسلامى ..الختمى ..اليسارى ..المستقل) اللى داست الانقاذ على مشاعر وعقول وقيم اهل السودان جميعا واولته امر التعليم فى هذا الزمان الغادر!
اى ثلوج ايها الحلنقى انت خارج لتكسيرها وتفتيتها اليوم.. خلّيكم منتظرين انت وهو وهنّ واللاتى واللتنّ كلّكم واذرفوا ما شاء لكم من الدمع الهتون .. يا اخى لو سمحت خلّيك باكى امّا لوحدك من فضلك او مشاركا “البستنالو يبكى باسنين”.. وهل يفيد الدمع او يجدى الحنين!! ورحم ابراهيم عوض وقائد الاسطول!.. سبدرات خلّو يبكى وينتحب ..كفاياهو ادواءأ ما سوّاهو هو ووكيلو فى التعليم!
طبعا لازم يتوقف عن الشعر بسبب ما اقترفه في حق الشعب السوداني باشتراكه مع نظام مايو والانقاذ بقتل الشخصية السودانية.وكل ما كتبه نفاق وتدليس وفبركات قانونية أكل وتضخم بالسحت والان مع خريف عمره بيفكر في حساب الاخرة.
ايه العبث دا و هذا الهراء والضحك على العقول.. ايه الصلة بين ابراهيم عوض اللى ما كانش سلامو ليك حسبما تشتهى نيافتكم..و بين غياب وبعاد سيادتكم اللى داس مشاعر ابراهيم وطال! وبين البحر والشمس والقمر والمحلّق وتاجوج وسيد اخو “جحجوم” (عليهما الرحمه) .. والطير الخدارى حيث “نضّر الله وجه ذاك الساقى” .. وبين هذا النرجسى العالم النحرير والقانونى الضليع الواصف نفسه بانه هو” الانقاذى ..الاسلامى ..الختمى ..اليسارى ..المستقل) اللى داست الانقاذ على مشاعر وعقول وقيم اهل السودان جميعا واولته امر التعليم فى هذا الزمان الغادر!
اى ثلوج ايها الحلنقى انت خارج لتكسيرها وتفتيتها اليوم.. خلّيكم منتظرين انت وهو وهنّ واللاتى واللتنّ كلّكم واذرفوا ما شاء لكم من الدمع الهتون .. يا اخى لو سمحت خلّيك باكى امّا لوحدك من فضلك او مشاركا “البستنالو يبكى باسنين”.. وهل يفيد الدمع او يجدى الحنين!! ورحم ابراهيم عوض وقائد الاسطول!.. سبدرات خلّو يبكى وينتحب ..كفاياهو ادواءأ ما سوّاهو هو ووكيلو فى التعليم!
طبعا لازم يتوقف عن الشعر بسبب ما اقترفه في حق الشعب السوداني باشتراكه مع نظام مايو والانقاذ بقتل الشخصية السودانية.وكل ما كتبه نفاق وتدليس وفبركات قانونية أكل وتضخم بالسحت والان مع خريف عمره بيفكر في حساب الاخرة.
و هل حسبت سبدرات فى عداد الشعراء ؟؟؟؟ -هذا السبدرات الذى دمر كل مناهج التعليم عندما تولى أمره . هو و المسخ الآخر المسمى بالمتعافى الذى أهلك الحرث و النسل عندما تولى امر الزراعة فى هذه البلدة المكلومة و المنكوبة- هؤلاء هم ابخص ما أنجبت الانقاذ ,,,
الحلنقي ده بياكل ويشرب من الكلام ده ول معتمد علي التصاريح والهدايا وعامل الجريدة دي للعلاقات العامة….احترم سنك يا راجل بلا طير خداري بلا كلام فارغ … انت ما سوداني شاعر شنو اللي ما بشعر بالناس .. انا بقطع ليك تذكرة عشان تشوف اطراف كسلا البقت زي تسني بتاعتك دي
حبيبنا الحلنقى
لك الود والتحية
أنت لسع بدرى على الزهايمر ,,, ولكننى ألاحظ عدم الاتساق فيما تكتب ؟؟بداية
المقال بكلمتين حلوتين كحال الشعراء ثم بعثرة في القول لا تعطيك معنى ..
وهذه تذكرنى قصة طريفة عندما كنا طلابا في مدرسة وادى سيدنا الثانوية
عندما كانت المدارس مدارس …
كان مدربنا في كرة القدم هو مستر( هوايت )إستاذ اللغة الإنجليزية في ذات الوقت
كان معنا زميل من أولاد جعل . منطقة شندى ,,.. كان شرسا في المعاملة وخشنا جدا في لعب كرة القدم ورغم ذلك كنا نحترمه إن لم نقل كنا نخافه ولا نستطيع توقيفه حيث يفرض نفسه بأن يكون من ضمن منتخب الداخلية .
حتى جاء مستر (هوايت )وبدأ في (فرز الكيمان )تمهيدا لمنتخب المدرسة وكان زميلنا يحسب نفسه من الكباتين ولابد من إختياره
بعد نهاية التمرين أبلغ المدرب اللاعب بعدم أهليته للعب في المنتخب بل نصحه بتبديل نشاطه الى الملاكمة مثلا بدلا من كرة القدم .. فإحتج الطالب مطالبا بتوضيح ؟ السبب فقال المستر (هوايت )قولا ينطبق تماما مع حالة الشاعر الحلنقى
قالها بالانجليزية والعربى البسيط/
ماى فرند ( يا صديقى ) أنت جسمك من فوق ( compact) لكن من تحت (فلللنن)
هل تعلمون ان الحلنقي هذا كتب عشرات القصائد في شيوخ الخليج ومارس نفاقا في الإمارات لم يسبقه عليه احد ,وهاهو تحت ذريعة الشعر ينافق المنافق الاكبر سبدرات , يخسي عليك وعلي سبدرات الذي مارس تجارة بيع الضمير من ايام مايو
و هل حسبت سبدرات فى عداد الشعراء ؟؟؟؟ -هذا السبدرات الذى دمر كل مناهج التعليم عندما تولى أمره . هو و المسخ الآخر المسمى بالمتعافى الذى أهلك الحرث و النسل عندما تولى امر الزراعة فى هذه البلدة المكلومة و المنكوبة- هؤلاء هم ابخص ما أنجبت الانقاذ ,,,
الحلنقي ده بياكل ويشرب من الكلام ده ول معتمد علي التصاريح والهدايا وعامل الجريدة دي للعلاقات العامة….احترم سنك يا راجل بلا طير خداري بلا كلام فارغ … انت ما سوداني شاعر شنو اللي ما بشعر بالناس .. انا بقطع ليك تذكرة عشان تشوف اطراف كسلا البقت زي تسني بتاعتك دي
حبيبنا الحلنقى
لك الود والتحية
أنت لسع بدرى على الزهايمر ,,, ولكننى ألاحظ عدم الاتساق فيما تكتب ؟؟بداية
المقال بكلمتين حلوتين كحال الشعراء ثم بعثرة في القول لا تعطيك معنى ..
وهذه تذكرنى قصة طريفة عندما كنا طلابا في مدرسة وادى سيدنا الثانوية
عندما كانت المدارس مدارس …
كان مدربنا في كرة القدم هو مستر( هوايت )إستاذ اللغة الإنجليزية في ذات الوقت
كان معنا زميل من أولاد جعل . منطقة شندى ,,.. كان شرسا في المعاملة وخشنا جدا في لعب كرة القدم ورغم ذلك كنا نحترمه إن لم نقل كنا نخافه ولا نستطيع توقيفه حيث يفرض نفسه بأن يكون من ضمن منتخب الداخلية .
حتى جاء مستر (هوايت )وبدأ في (فرز الكيمان )تمهيدا لمنتخب المدرسة وكان زميلنا يحسب نفسه من الكباتين ولابد من إختياره
بعد نهاية التمرين أبلغ المدرب اللاعب بعدم أهليته للعب في المنتخب بل نصحه بتبديل نشاطه الى الملاكمة مثلا بدلا من كرة القدم .. فإحتج الطالب مطالبا بتوضيح ؟ السبب فقال المستر (هوايت )قولا ينطبق تماما مع حالة الشاعر الحلنقى
قالها بالانجليزية والعربى البسيط/
ماى فرند ( يا صديقى ) أنت جسمك من فوق ( compact) لكن من تحت (فلللنن)
هل تعلمون ان الحلنقي هذا كتب عشرات القصائد في شيوخ الخليج ومارس نفاقا في الإمارات لم يسبقه عليه احد ,وهاهو تحت ذريعة الشعر ينافق المنافق الاكبر سبدرات , يخسي عليك وعلي سبدرات الذي مارس تجارة بيع الضمير من ايام مايو