قال النائب العام المكلف مولانا مبارك محمود، إن التحريات حول حادثة تفجير عبوة ناسفة بنادٍ رياضي في مدينة بورتسودان تُجرى بهدوء وصمت، مُعلناً عدم رغبتهم في تسريب أي معلومة حولها، وبرّر ذلك بأنها حادثة دقيقة وكبيرة، إضافةً إلى أنها عملٌ إرهابيٌّ.
وكشف مبارك بحسب “الترا سودان”، تفاصيل جديدة متعلقة بملفي شهداء (28) رمضان، والشهيد بهاء الدين نوري، وقال إنها تحتاج إلى لمسات أخيرة، مشيراً إلى أن اللجان أوشكت في الفراغ منها حتى تودعها على طاولته من ثم تسليمها للمحكمة.
وأوضح محمود، أن بلاغات شهداء ثورة ديسمبر 2018 في اللمسات الأخيرة، مشيراً إلى أنه بحسب مُتابعته للجان التحقيق ومنها بلاغات شهداء (28) رمضان وبهاء الدين نوري، قطعت شوطًاً في إنجازها، واقترب الوقت لكي يتم استلام تقاريرها النهائية، وأضاف “القضايا في المحطة الأخيرة للاستلام”.
الترا سودان
عندما وشئ الراعي بمكان تواجد البطل عثمان دقنه للانجليز… التفت البطل عثمان دقنه علي الراعي وقال له (انشاء الله ما تكون بعتني رخيص)
وهكذا نقول (انشاء الله الدماء ما تكون اباعت رخيصه)…. لانها حساب وعقاب
السيد النائب العام المحترم
ماذا عن ملف مذبحة ٢٩/ياناير في بورتسودان
المعروف بشهداء البجا ؟
التعليقات مغلقة.