قال وزير المعادن “محمد بشير أبو نمو” أنه أمر مدير الشركة السودانية للموارد المعدنية بإرجاع التبرعات التي قدمتها بعض شركات التعدين لصالح حاكم دارفور مني أركو مناوي، للمساهمة في فعاليات تنصيبه بالإقليم.
وكان مناوي قد اعلن رفضه استلام هذه التبرعات بعد أن ثارت انتقادات حادة لطريقة جمعها مما أدى لاحقا لقيام رئيس الوزراء عبد الله حمدوك باستدعاء مدير الشركة المعدنية.
وقال الوزير أبو نمو: “بعد رفض حاكم دارفور استلام مساهمات شركات التعدين للحملة المغرضة التى صاحبتها ، وجهتُ مبارك اردول بتقديم الشكر لأصحاب الشركات وارجاع الشيكات لأصحابها (الشركات) ، بعد توقيع صاحب الشيك بالإستلام وتسليم الكشف لوزير المعادن بعد استيفاء استلام كل المساهمين لشيكاتهم”.
اوبن سودان
طيب محاكمين الكيزان ليش ما يرجعوا القروش الشالوها ويستمروا فى مناصبهم
كلامك منطقي ي ود البلد . يجب أن يقال ويحال للمحاكمة لو في قانون ودولة عدالة.
الكيزان الملاعين قتلو و عذبو هل تستطيع أن ترجع الأرواح التي ذهقت و الأجساد التي عذبت؟!!
الكيزان سرقوا القروش..سرقوها ..سرقوها حرامية عديييل..ومحاكماتهم معظمها على جرائم قتل..والجنائية تهم ابادة جماعية..والحمد لله على نعمة التغيير..الخلت وزير تتم محاسبته على جمع تبرعات..
وينه المحاسبة لاكن
اتحلل خلاص
يجب ايقاف هذا العبث وقفل الباب نهاييا بمنع التبرعات بهذا الشكل كما يجب معاقبة كل من شارك في هذا العمل القبيح
دا الكلام..
التحلل .
توجهه بارجاعها مع شكرهم مش يشكرهم بعدين يرجع الشيكات!
قمة النفاق، رجعتو الأموال بعد ما اتفضحتو يا لصوص يا اوغاد؛ و رئيسكم اكيد لاطي بكونياك ما عارف الحاصل شنو.
مفروض تتم محاسبة الوزير المتخلف ده و معه اللص النهب الرباطي الكان موصل أموال الشعب لقاطع الطريق.
قمة الفساد وبجراة وقوة عين هذا الوزير الذى يريد حماية الفساد والمفسدين يجب ان يغال فورا ، فى ظل هذه الممارسات فلا نعشم فى ايقاف الفساد فى هذا القطاع ، اصحى يا رئيس الوزراء ومارس سلطاتك
إنتوا قايلين اردول ده كيشة ولا شنو الشيكات اصلاً ما مكتوبة باسمه وبعد الزوبعة دي تنتهي يمشي يتقاسم مع ود الصول ولا من شاف ولا من درى.
دا ياهو التحلل بتاع الانجاس تجار الدين، يجب إقالة اردول فورا و إيقاع عقوبة صارمة تكون عظة و عبرة لغيره و هذا الوزير يجب أن يستقيل من تلقاء نفسه بأعتباره المسؤول الاول عن اردول. و لكم في اليابانيين اللادينيين او اليهود المغضوب عليهم عبرة.
تصرف فضح مستوى الحكم لليوم شغل الكيزان مدور … هل اردول قام بهذا التصرف دون علم الوزير وباي صفة قام بهذا الدور هل هذا موظف عادي كما قالها الوزير هذا هو نمط حكم الكيزان وزير المعادن هذا فاشل ضعيف
الدولة يجب ان تمنع تجنيب اي شركة او مؤسسة حكومية اي اموال خاصة بموارد الدولة يجب ان تؤول كل واردات الدولة من ضرائب او غيرها لخزينة الدولة مباشرة او لوزارة المالية .
ووزارة المالية هي الجهة الوحيدة بالسودان التي يحق لها ان تصرف على اي نشاط خدمي سواء كان تنصيب رئيس او داية . واصلا مافي داعي مناوي يصرف عل تنصيبه بايدن لم يصرفوا عليه اموال كما يراد الصرف لتنصيب مناوي هو عمل شنو عشان اصرفوا عليه تلك الاموال
فقط وزارة المالية من يحق لها الصرف ويتم ذلك الصرف على جميع الخدمات الحكومية بواسطة وزير المالية ووزارة المالية فقط وبلاش فوضى كفاية عهد الكيزان
بالاساس ما في حاجه اسمها تجنيب هذه ثقافة الكيزان الفسدة كانوا بتعاملون مع موارد الدولة حواشة ابوهم من غير المقبول ان يكون هذا التصرف بعد الثورة .. وين الكذب والتخدير للحكومة الالكترونية لازم المؤسس يصدر قرار بالتدريج يبدا بالمؤسسات الكبيرة يمنع دفع اي معاملة كاش اي معاملة الكترونيا عبر الفيزاكارد تسكع الحكومة يعني لا يحاربون ولا يريدون محاربة الفساد 1/ الاموال ترجع للبنوك 2/ محاصرة الاختلاس 3/ عدم التصرف في الاموال بدون اذن المسؤول وزارة المالية 4/ معرفة الايرادات لمتخذ القرار
وهذا الارذووول (اردول)
كان شغال في يوم ما مع الكيزاااااااااااان
خطوة خجولة تفتح الباب واسعا للفساد
بناء نظام مصرفي جديد وحديث هم الحل لكل التجاوزات والفساد الموجودة في الدولة…
المسؤلين ماعارفين الحاصل شنو في الدنيا، احتمال لاعمارهم ، او الحظر الطويل في الفترة الماضية، وبعدهم من التطور الحصل فى السنين الاخيرة في كل المجالات…!!!
الإستعانة بدول غربية لبنا كامل المؤسسة وتدريب الكوادر هو الحل الامثل لكمية الاخفاقات المتواصلة والتلاعب باموال الوطن.
المؤسسة المالية والضريبية لابد ان يكون لها علم وتحكم بكل جنية يدفع في كامل الوطن، مِن مَن ولمن دُفع ولماذا دُفع…!!
بناء المؤسسة المالية لا بد ان يتزامن مع بناء المؤسسة العدلية…
(والحمد لله على نعمة التغيير..الخلت وزير تتم محاسبته على جمع تبرعات)
يعني يا (ليه كدا) انت مع الفساد! اهو الراجل أفسد وطلب مليارات تدخل حساب شخصي، وجمعها بحجة استقبال والي دارفور وليس لدعم معسكرات النازحين!!!!!!!! يعني خارج سلطة المال العام وضد ابسط قواعد اللوائح لمالية؟ ما هذا التبسيط المخل دون حياء:
– تمت محاسبته.. مين الحاسبوا؟ محاسبته تكون تمت حين يطرد من وظيفته!
– محاسبته على جمع تبرعات!!! يعني في رأيك ان الناس قايمة وقاعدة عشان الزول جمع تبرعات!!
وبعدين تقول الكيزان أفسدوا ونهبوا وفي نفس الوقت تدافع عن واحد يفسد وينهب .. ودا اللي ظهر للعيان ووقع في يد صحفية، طيب والمغتغت يكون كيف.. ؟
الدفاع عن الفساد جريمة فساد.
لعنة الله على المفسدين والمجرمين ومن شايعهم.
من الافضل ان تذهب هذه الاموال الى المنكوبين من السيول والفيضانات
اقتباس
من كلام الوزير العريان
((وقال الوزير أبو نمو: “بعد رفض حاكم دارفور استلام مساهمات شركات التعدين للحملة ((((((المغرضة))))) التى صاحبتها))
والله مامغرض الا انت ياوزير المعادن وهذا المتنطع (ارذووول) الرذل – انتو ا ماعاوزين تبطلوا حرامية وابتزاز للناس؟؟؟؟؟؟؟
والله لو كان حمدوك فعلا مستقل وليس باشكاتب مدنى فى وحدة عسكرية لاقالك يا ارذووول – بل واقال وزير المعادن ( القاعد ساي) ووزرائه يبتزون الناس لاجل تنصيب المبتز الاكبر
تبا لكم جميعا
ونحن الشعب لانرجوا من وراكم خير …..والحمدلله لم نختاركم وكان الاجدر اختيار القوى الامين النزيه ليضع اسس وظيفيه وادارية تكون هداية لمن يأتي مستقبلا بانتخابات (حرة لاتاتي لنا بامثال ارذووول ووزير المعادن الفاشلين )
تمام sasa
وكمان بسموها تبرعات ومساهمات…
آل كابوني زعيم المافيا السابق من أقواله الشهيرة …..
كلمة طيبة مع مسدس أكثر تأثيرا من كلمة طيبة وحدها…
نعم .. بفضل حرية الصحافة التي أتت بها الثورة أصبح ذلك التصرف المشبوه من (أردول) معلوماً للجميع بكل تفاصيله .. ولكن لكي يكتمل المشهد المعبر عن التغيير الذي أحدثته الثورة .. كان لا بد من اتخاذ إجراء يثبت حدوث ذلك التغيير يتمثل على الأقل في إقالة (أردول) من هذا المنصب .. وإلا سيصاب الناس بمزيد من الإحباط واليأس ممن تولوا أمر إدارة البلاد بعد الثورة التي أحيت الآمال في إيجاد حكم رشيد مبرأ من الفساد ينهض بالبلاد .
دي ياها نفسها سياسة التحلل حقت الكيزان. اسرق كان كفشوك رجع ويا دار ما دخلك شر
المشكلة سببها 3 حاجات ..اولا تعيين الوزاراء بناء علي المحاصصات و ليس الكفاءة و النزاهة ..ثانيا ..الوزراء ما عارفين شغلهم شنو و لا حدودهم وين ..لا توجد لوائح او قوانين واضحة ..ثالثا ..لا توجد رقابة و لا محاسبة للوزراء و المسؤولين
التعليقات مغلقة.