مجلس السيادة يؤكد اكتمال الترتيبات لتولي حاكم إقليم دارفور مهامه

5
9

 اكد الأمين العام لمجلس السيادة الفريق الركن محمد الغالي علي يوسف اكمال اللجنة العليا للإعداد والترتيب لتولي حاكم إقليم دارفور مني اركو مناوي مهامه في العاشر من أغسطس الجاري بحاضرة ولاية شمال دارفور الفاشر ، بمشاركة واسعة من مجلسي السيادة والوزراء بجانب ، كافة قطاعات المجتمع السوداني و المنظمات والبعثات الدبلوماسية المعتمدة بالسودان.

وأعرب الفريق الغالي في تصريح صحفي ، عقب ترأسه الاجتماع الدوري للجنة ، عن أمله في أن تكلل برامج وخطط حاكم اقليم دارفور بالنجاح عبر مباشرة مهامه الجديدة ،والتي تعتبر واحدة من مستحقات تنفيذ  اتفاق  جوبا لسلام السودان.

 ودعا الفريق الركن الغالي مواطني دارفور كافة لدعم ومساندة حاكم الإقليم في اداء مهامه ، والتغلب على الظروف التي تعيشها دارفور من معسكرات للنزوح واللجوء وتمكينه من أداء واجبه على الوجه الأكمل وتلبية تطلعات واشواق أهل دارفور .

سونا

5 تعليقات

  1. يا حسرتي علي الثورة السودانية استولي عليها الفلول وآلية الهبوط الناعم ويا حسرتي علي دار فور ويا حسرتي علي النازحين

  2. بكرة بيجي جااااري راجع للخرطوم لانو مابيقدر يقعد في دارفور اكتر من كم يوم عشان عنصرية وقبلية اهل دارفور في بعضهم البعض وعدم تقبلهم لبعضهم البعض موش الاخر البعيد
    عشان الامن والامان وعدم العنصرية في العيشة مع الجلابة اولاد البحر ابناء الشريط النيلي
    اصلا الدارفوريين بعنصريتهم خربوا بلدهم وجايين هاربيين عشان يعيشوا وسطنا ويتملكوا ارضنا بالاونطة ويستولوا علي الحكم بفرية التهميش
    البيغيظك وبيخلي المرارة تنفقع هو انو دارفور دى كانت دولة ذات سيادة ولها سفارات وسلك دبلوماسي في دول العالم لكن المستعمر الانجليزى الله لا كسبو ضماها لنا في يوم الاثنين الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل سلطانهم على دينار علي يد الانجليز في ١نوفمبر ١٩١٦م دارفور ليست جزء من دولتنا
    مايعرف بالسودان الان هو عبارة عن اتحاد دولتين مختلفان في كل شئ ان الاوان ان ننفصل ونرجع لحدودنا التاريخية في ٣١ديسمبر ١٩١٦م
    حدود دولة سنار او ارض كوش او السلطنة الزرقاء
    بسبب دارفور كل القبايل المنبوذة في وسط وغرب افريقيا جات واستوطنت في الخرطوم والجزيرة والقضارف وعموم الشريط النيلي

  3. الظاهرة : منو أركو مناوي
    للأسف السودان أبتلي بمثل هذه الشخصيات النرجسية أمثال مني أركو هذا
    هذه الشخصية غريبة الأطوار
    هو بطل الانشقاقات الأول
    ما دخل على جهة إلا وشقها
    (إنشق عن عبد الواحد – إنشق عن الانقاذ – إنشق عن ندا السودان – إنشق عن الحرية والتغيير – إنشق عن الجبهة الثورية )
    هذه الشخصية النرجسية أنا أسميها خميرة عكننة السودان
    هذا الرجل بعد أن نصب حاكم دارفور وهو غير مؤهل لذلك ظل يصرخ أنو الحرية والتغيير جلسوا على الكراسي وهو جلس على البنابر .
    تخيلوا عقلية كهذه ماذا ستقدم لأنسان دارفور وماذا ستقدم للسودان
    وأبشركم من الان
    إنه بعد أن يفشل في مهمته هذه ( حاكم أقليم دارفور) …….لان دارفور كلها رافضة لهذا الشخص
    سوف يعلن تمرده ويحاول الانضمام إما الى عبد الواحد أو الحلو إذا هم قبلوا بذلك أو لجأ بقواته الى تشاد لزعزعة أمن دارفور والسودان
    وربنا يكضب الشينة .

التعليقات مغلقة.