بقي الأمل فيه. تفسحت فينا من لا مؤيد لهم في السودان أعداء الإسلام.
وجود جبريل في الخرطوم أضاع لهم آمالهم وقلب فرحتهم حزنا.
مجموعات صغيرة ينفر منها السوداني نفوره من الأجر بل نفوره ممن ثبتت إصابته.
هوان الزمان لمسلمي السودان صار يتكلم في شأنهم ياسر عرمان ومحمد يوسف المصطفى ووجدي والقراي.
أيها السيدات والسادة.
بقي الأمل فيه. تفسحت فينا من لا مؤيد لهم في السودان أعداء الإسلام.
وجود جبريل في الخرطوم أضاع لهم آمالهم وقلب فرحتهم حزنا.
مجموعات صغيرة ينفر منها السوداني نفوره من الأجر بل نفوره ممن ثبتت إصابته.
هوان الزمان لمسلمي السودان صار يتكلم في شأنهم ياسر عرمان ومحمد يوسف المصطفى ووجدي والقراي.
أيها السيدات والسادة.
التعليقات مغلقة.