الخرطوم: الراكوبة
قال المتحدث بإسم الحكومة فيصل محمد صالح مساء الخميس, إن الأزمة الاقتصادية الحالية بعضها مصنوع, وهي جزء من معركة طويلة جداً تخضوها مجموعات تضررت من ذهاب النظام البائد.
وأضاف في مؤتمر صحفي للجنة الطوارئ الاقتصادية بوكالة السودان للأنباء: “ما يحدث حرب معلنة ضد الثورة والحكومة”.
وذهب فيصل, إلى إن مايحدث “لا يمكن أبداً تجد له اسباب اقتصادية بل عملية تخريب ممنهجة”.
في الوقت نفسه, ذكر مدير الشرطة عز الدين الشيخ, ان الجهات المختصة وضعت خطة محكمة بمشاركة كل القوات النظامية لتنفيذ الإجراءات الجديدة, وأدرف: “سنضرب بقوة وسنردع كل من يمس مصالح الشعب”.
وكشف الشيخ, عن بدء أكبر حملة ضد المتاجرين بالدولار, وقال ان نتائجها ستظهر قريباً.
وأكد وجود خطة محكمة تشارك فيها كل القوات النظامية من شرطة وجيش ودعم سريع وامن ومخابرات لحماية الاقتصاد، وشدد على ان كل هذه القوات تعمل بصورة متناغمة لانفاذ هذه الخطة.
وحذر بان “القوات النظامية لن تتهاون في ردع كل من تسول له نفسه المساس بالاقتصاد وبمقدرات هذا الوطن”.
وقال ان القوات الشرطية المختلفة وبالتناغم مع القوى الأمنية الأخرى سوف يستفيد من التعديلات الجديدة في القانون ومن محاكم ونيابات الطواري لحماية الاقتصاد.
وأعلن الشيخ, انهم قد بدأوا فعلا في تنفيذ هذه الخطة على ارض الواقع وان المواطن سيجني ثمارها قريباً.
وأشار في تلك الأثناء, إلى ان ملخص الخطة الاقتصادية يقوم على ثلاثة محاور، الاول يتمثل في السياسات الاقتصادية التي تعمل الحكومة عليها منذ مدة، اما المحور الثاني فيختص بالتعديلات المدرجة في القوانين لتصبح رادعة، والمحور الثالث والاخير يتمثل في الاجراءات والتدابير والاحترازات والخطط الامنية لمكافحة عمليات التهريب والاتجار في العملة والاتجارفي الذهب بالطرق الغير مشروعة وتهريب السلع الاستراتيجية والسلع المدعومة الى الخارج وفي المقابل استيراد سلع فيها اضرار بالاقتصاد.
في غضون ذلك, ذكر القائد الثاني للدعم السريع عبد الرحيم دقلو, إنهم لن يسمحوا بتخريب الاقتصاد, ومضي للقول: ” كل إسنان يحاول يتلاعب بقوت الشعب لن نسمح له بالمضاربة بالعملة ولن نسمح بكل مايمس قوت الشعب”.
وأكد دقلو, دعم الثورة وحكومة الثورة والشعب, وقال إن في الفترة السابقة كانت تتم عمليات توقيف وقبض بيد أنه لا توجد عقوبات, وتابع: “بعد القوانين الأخيرة ستتم انزال العقوبات في العملة والتلاعب بقوت الشعب”, ودفع دقلو بالشكر للشعب لصبره على المعاناة الماضية.
#استرداد_شركات_المجلس_العسكري
#ولاية_المالية_على_المال_العام
#تشكيل_المجلس_التشريعي
#هيكلة_المنظومة_العدلية
#تغيير_العملة_الوطنية
#الثورة_مستمرة
# دمج الدعم السريع و الحركات في الجيش و اعادة صياغة عقيدتهم القتالية
# خروج الدعم السريع من تعدين و تجارة الدهب و المواشي و العقارات و المحاصيل و البنوك
جعجه على الفارغ لو كانوا عاوزين يمنعوا المضاربات كان منعوها لكن مو دايرين يمنعوها ..حميدتي لمن قال حنحارب تجار الدولار كان الدولار بي ١٥٠ جنيه …بعد تصريحه وصل ٢٥٠ ( اريتو كان مسك خشمو عليهو) عاوزين الوضع يستمر كده عشان يندموا الشعب على انو قام بالثورة ..من الاخر كده ..
من يهن يسهل الهوان عليه ….
مافي اي حرب لا معلنة لا غير معلنة، ولا دولة عميقة ولا دولة سطحية ولا كيزان ولا يسار ولا كلام عبطي.
الواقع انو مافي انتاج وصادر يذكر، وحتى شوية الصادر ال بمشي، دولاراتو بتجي داخلة السوق الاسود لانو في اختلال كبير في كل شي.
تانيا تلتين الشعب السوداني بقوا سماسرة والتلت الباقي الحرامية العندهم القروش، والاموال ما ماشة للانتاج والتصنيع بل في شراء ذات الدولار والذهب والعقارات لانها الملاذ الاكثر امانا.
تالثا مافي مغترب واحد بس بحول بالسعر الرسمي وجميعهم بحولوا عبر افراد ومكاتب ومنظومات من السعودية والإمارات وقطر بالسوق الاسود.
يعني العملة الصعبة ما بتجي زاتو داخلة السودان ومن برة بتلقفوها، بتجينا داخلة شباطة بلاستيك وطواقي وامشاط تسريح . الخ.
وليه المغترب يحول بالسعر الرسمي في حين بالسعر الموازي بجيب ليو خمسة اضعاف! عشان خاطر مين؟!
ومن الواضح ان الحكومة تعيش على التسول والشحدة والاعانات زي ما كلنا شايفين وغير يغطسو حجر السودان ما حيعملوا اي شي وستتوالي الانهيارات في كل شي، تماما مثلما يحدث الآن.
اخيرا في ظل الاحتقانات السياسية والاقصاء الحاد والتوترات والاتقسام الداخلي الذي بلغ ذروته لا تتوقعوا اذدهار واستقرار.
لابد من مصالحة وطنية شاملة تشمل المؤتمر الوطني والكيزان وكافة احزاب الفكة حتى تكون الاجواء معافاة والا فالرماد كال خشمكم وستندلع حروب اهلية طاحنة في كل شبر من السودان.
أسكت يا كوز يا تافه…..لعنة الله عليكم
افضل تحليل
مهما كانت الحملات الامنية ستكون مداها مؤقت مالم تتجه الدولة للانتاج
فشل فشل فشل فشلا
المكيفات والسلطه والعربات خلت امخاخهم في كرعيهم
بره من غير رجعه
عملتها ظاهرة
مصالحة الكيزان؟ مين المخاصمهم؟ تقصد يرجعوا للحكم زي ما كانوا؟ السما أقرب ليهم
راعي الضان في الخلا يعلم ذلك المطلوب من الحكومة وضع الحلول الناجعة بدلا أن تعقدوا مؤتمرات صحفية كل مرة. لانرى اي ردع للمتلاعبين والمضاربين.
ما شاء الله…. اهل الكهف صحوا من النوم و لا دى بس مجرد حركات لامتصاص غضب الشارع؟ حتى المواطن البسيط عرف بفطرته و فطنته ان ما يحدث شي غير طبيعي و تخريب ممنهج و متوحش للاقتصاد الوطني و لكن حكومة الثورة التي تتاخذ قراراتها بسحلفائية عجيبة تشتم فيها رائحة التواطؤ و الخذلان الذى لا يشبه دماء الشهداء و الجرحى تفضلت علينا بهذة الحركات المسرحية بعد ان لامس الدولار عتبة ال 300 ج
الفادنية هى معقل التخريب الاقتصادى وبؤرة التخريب الممنهج …
فلتبدأ حرب مضاربى الدولار بمسح شامل تفتيش دقيق لها وحفر كافة مخابئ الاسلحة والذهب الخام والمدفونة فيها … وسوف تفاجئكم النتائج..
مثلما يخلط احياناً بين الفادنية وود الفادنى فى الجزيرة، ينظر البعض للفادنية وهى قرية في شرق النيل فقط كمصدر لسريحة “دولار ريال” ….
لكن الموضوع اكبر واخطر، الفادنية -والعافية درجات- استفحل امرها وهى الآن من المراكز الاساسية فى اداره شبكات تهريب الذهب والسلاح بجانب التخصص التاريخى فى تجارة العملة … مافيا عديل كده والشبكة لها امتداداتها الواسعة فى السعودية ودول الخليج ….
تمدد عنكبوتى شبيه بشبكة المافيا الايطالية الصقلية “كوزا نوسترا” وترجمتها “ملكنا” وبالسودانى “البلد بلدنا” ….
بالطبع هناك فرق نوع ومقدار مابين كوزا نوسترا وكوزا فادنيا ولكن الضرر هو هو والتخريب ذات التخريب….
رغم تعدد الاسباب وراء انهيار الجنيه فان دور وطموحات مافيا قرية صغيرة كالفادنية لا يمكن تجاهله ….
لا زلنا نذكر احداث الفادنية والعسيلات عام 2017 فبعد قتل اثنين من عمال المطار “من ابناء العسيلات” تحت التعذيب داخل مزرعة بالفادنية تطور الامر الى مواجهة تدخلت “الحيكومة” و”داهمت” الفادنية وتم ضبط حسب الجردية الرسمية بلغة الشرطة :
– 372 قطعة كلاشنكوف
– 264 قطعة مسدس عيار 9
– كمية من الذخائر
– كميات ضخمة من الدولارات والعملات الاخرى
– سبائك من الذهب الخام
المطلوب من سلطات الطوارئ الاقتصادية تنظيم تجريدة جديدة الى الفادنية فى حملة تنقيب وتفتيش دقيقة وسوف تفضح وتكشف الكثير
الحكومة هب السبب في انهيار العملة السودانية فهي تقوم بطباعة الفلوس دون غطاء وصرفها كمرتبات كمحاولة لعلاج القرار الغير مدروس برفع المرتبات.
زادت المرتبات ٥ أضعاف وزاد الدولار ٥ اضعاف وسيتوقف عند هذآ السعر.
لا يمكن لحلول أمنية او اعدام ستصلح أي اقتصاد.
لا يمكن
و لماذا الحكومة دائما في موقف المدافع و لا تهاجم من يحاربها. لماذا لا تفعل شيء اكثر من الشكوى. ماذا ينقصها و بيدها القانون و السلطة و القوة و دعم الشعب.
هل لأنها لا تدري ماذا تفعل ام لا تريد؟!
أسكت يا كوز يا تافه…..لعنة الله عليكم
تحويلات المغتربييييييين يا عالم … ولا حياة لمن تنادي
للأسف سخرنا من حكومة البشير في آخر عهده عندما اقترحوا ربربرب طباعة العملة.
فجاءت هذه الحكومة وشغالة ربرب ليل نهار تطبع في القروش زي تذاكر حفلات وبهذا اصبحت مجرد ورق كراسات لا قيمة له.
الشغالين رب رب هسه هم نفسهم بتاعين رب رب الاولى …فهمتني ان شاء الله ؟؟
في ظرف ساعتين اليوم الصباح الدولار يزيد 15 جنيه من 220 الي 235 و اليوم المساء حصل 248، و في أنباء عن 257
ده ما شغل تجار عملة، ولا كيزان، ده شغل مخابرات، رئيس المخابرات المصري بيتبجح و بقول في كل 100 متر في السودان عندنا عميل.
مصر دايرة السودان ارض فااااضية بدون سكان و .
مصر لديها مطبعة قروش سودانية، بتطبع تزوير و تشتري ثروة حيوانية و منتجاتنا الزراعية صمغ، سمسم… الخ بقروش مزورة، ده من غير التهريب للادوية المنقذة للحياة كأدوية السرطان و الغسيل الكلوي، و يوميا 6 بصات تتحرك من السودان 6*50 = 300 راكب اليوم الجمارك السودانيه فى الحدود بين مصر و السودان اعتقلت شخصين سودانيين بحوزتهم 315 الف جنيه سودانى قالوا استلموها من داخل مصر بحيث يتم التعامل بها داخل السودان لشراء بضايع سودانيه القنوات السودانيه نقلت الخبر بالصوره و الصوت و ليس اتهام .
و كل راكب معاه حوالي 2000 دولار كاش
300*2000 = 600000
ستمائة الف دولار كل صباح كااااش تذهب الى مصر ؟؟؟؟؟؟
و الشعب السوداني مغيب و قيادات ضعيفة و مخترقة في الجيش و الشرطة و الامن
حسبنا الله ونعم الوكيل
مصر العدو الاساسي، ضد استقرار السودان، وضد تنميته، وضد أي حلول للإستفادة من مياه الأمطار أو بناء سدود أو شق ترع…. الخ
حمدوك لا يستطيع انقاذ البلد لوحدهb
ارد لصالح الطويل واقول ليهو ياعوير اصبر حايجي العويل قريب ده وتسمعوا بكاء وعويل وصراخ الكيزان، يا كوز يا جبان يا مدمر الاوطان اولا الدوله العميقه موجوده وحيه وبتتامر على الشعب السوداني والدلائل المضاربات الهائله للعمله وتزييف العمله السودانيه وتعويمها في السوق وتهريب الدهب لمصر والسعوديه والامارات،وفتح خزان الروصيرص ومروي واغراق الاهالي على ضفاف النيلين نهر النيل والنيل الازرق بتقرير من وزراة الري،شراء السلع ودسها واحتكارها،كل هذه الخرائم يرتكبها الكيزان الفسده الفجره،سوف لن تكون هنالك مصالحه مع من قتل واباد واغتصب ودس واحتكر مال الشعب ولعب وافسد الدين الحنيف بشعار(هي لله) وهو شعار زائف استغل لادرار مشاعر الشعب البسيط واعتبارهم حامين للدين الاسلامي بل هم خامين الناس باسم الدين ومفسدي الدين(تحليلهم للربا وتحليل التحلل،وتقتين النهب وسرقة اموال الدوله)…
فشل فشل فشل فشلا
المكيفات والسلطه والعربات خلت امخاخهم في كرعيهم
بره من غير رجعه ادوها لغيركم
رد لحسن اسماعيل العوير
اولا لو الكيزان بفتحوا خزان الروصيرص لسه شن فائدة الخكومة؟
والحكومة بتعمل في شنو؟
ولعلمك خزان الروصيرص سعتو وطاقتو محدودة يعني الخزان ملان لآخرو رغم انو البوابات فاتحة و لو ما فتحو بواباتو لحدث انهيار للسد نفسو وبعداك خزان سنار وكان حيغرق كل سكان المدن والقرى على النيل من الدمازين لحلفا.
اخيرا لو كان للكيزان القدرة على السيطرة على الأوضاع الاقتصادية وكبح الدولار ما كان انتظرو لمن سقطوا وكان حيحموا حكمهم من الانهيار، لكن لانك خروف مطبلاتي فاشل زيك زي جداد قحط فانت معطل العقل ساقط خائب ديوث واكيد علماني مخنث ماعندك عرض تف عليك تف على وشك يا عديم ةلرباية
التعليقات مغلقة.