الخرطوم: أميمة عبدالوهاب
اتهمت (أماني) كريمة الرائد فاروق حمدنا اللـه، الشيوعيين بتوريط والدها في انقلاب 19 يوليو 1971 والتسبب في إعدامه بجانب تواطؤ ضباط آخرين في مجلس قيادة ثورة مايو ضده بعد أن رفع ضدهم مذكرة (11 نوفمبر).
وقالت لـ(الأخبار) إن الشيوعيين أدرجوا اسم والدها في مجلس قيادة الثورة دون استشارته أو علمه، وأضافت “كيف له أن يقوم بحركة تصحيحية لانقلاب هو مؤسسه في إشارة إلى انقلاب 25 مايو”. وأكدت أن والدها كان المفكر والمدبر لانقلاب مايو، مؤكدة أنه لم يكن شيوعياً ولا بعثياً ولا ناصرياً ولكن كان قومياً ديمقراطياً.
اولا شكرا لكل المعلقين بخصوص علمه او عدم علمه ارجو مراجعة ما كتبه الاستاذ النعمان حسن والذي كان بلندن وعلي غداء ضم المرحومين فاروق وبابكر النور وخلاصتها ان السفارة اتصلت بهما وطلبت منهما عقد مؤتمر صحفي للكلام عن الانقلاب وواضح انهما لم يكن يعلما بيوم الانقلاب وليس الانقلاب كاملا بمعني ان المرحوم هاشم هو ثالث المبدعين من مايو 69 وكان بابكر رئيسا لمجلس الانقلاب بحكم رتبته فقط ولكن ضمنيا هما في الانقلاب ولكن ساعة الصفر والتفاصيل لم تكن لديهم ربما خوفا من افتضاح الامر او ربما هاشم اسستعجل وهذا كان واضحا لنا من القاء البيان وتعل هاشم وفي لحظتها تاكدنا ان الانقلاب به خلل سينقلب عليه وهذا سوء تدبير ارجو مراجعة شهادة النعمان حسن عن فاروق وبابكر في هذا الموقع وشكرا
يا استاذ بكري الصائغ انت الغبي وابو الاغبياء وليست الاستاذة اماني بنت الشهيد فاروق حمدالله ولو كنت فعلا ( ابو العريف ) كما تدعي لكنت قلت الحق والقيقة وهو ان الشهيد حمدا لم يكن شيوعيا ولكنه كان ديموقراطيا وتقدميا وقوميا تماما كما ذكرته الاستاذة اماني بنت الشهيد حمدا لكن انتم مشكلتم ايها ( الرفاق ) تحاولون ان ( تكوشوا )على المناضلين الوطنيين وقادة العمل الوطني والسياسي والثقافي والاجتماعي بل حتى الفني فانكم سارعون ما تدعون ان هذا وذاك من هؤلاء الابطال الشجعان او القادة او النقابيين او الفنانيين انه منكم وينتمي الى حزبكم الطريح رحم الله الشهيد فاروق حمدالله رحمة واسعة وابنه اشرف وربنا يجعل البركة في ابنته اماني وفي زوجته السيدة المناضلة الشريفة الصابرة/ نايلة الخليفة النور وهي التي صبرت تحملت وجاهدت وناضلت ضد نظام نميري وكم لاقت من معناة وتعب واعتقالات وكم صبرت وتعبت من اجل تربية وتنشئة ابنها المرحوم / اشرف وابنتها اماني . واين كنتم ايها الرفيق بكري الصائغ وصحبك من الرفاق طوال محنة اسرة الشهيد فاروق حمدا كفي هراء ونفاقاوارفعوا ايديكم وكفوا السنتكم عن الاساءة لاسر أولئك المناضلين الشرفاء
الكلام دا كله بهمنا فى شنو؟ البلد انهارت و غلاء وجريمة وازمات فى كل شىء…تقولوا لى انقلاب هاشم العطا ومجزرة بيت الضيافة صدعتو راسنا بهذه التفاهات و النقاشات التى لا تسمن ولا تغنى من جوع.
اولا شكرا لكل المعلقين بخصوص علمه او عدم علمه ارجو مراجعة ما كتبه الاستاذ النعمان حسن والذي كان بلندن وعلي غداء ضم المرحومين فاروق وبابكر النور وخلاصتها ان السفارة اتصلت بهما وطلبت منهما عقد مؤتمر صحفي للكلام عن الانقلاب وواضح انهما لم يكن يعلما بيوم الانقلاب وليس الانقلاب كاملا بمعني ان المرحوم هاشم هو ثالث المبدعين من مايو 69 وكان بابكر رئيسا لمجلس الانقلاب بحكم رتبته فقط ولكن ضمنيا هما في الانقلاب ولكن ساعة الصفر والتفاصيل لم تكن لديهم ربما خوفا من افتضاح الامر او ربما هاشم اسستعجل وهذا كان واضحا لنا من القاء البيان وتعل هاشم وفي لحظتها تاكدنا ان الانقلاب به خلل سينقلب عليه وهذا سوء تدبير ارجو مراجعة شهادة النعمان حسن عن فاروق وبابكر في هذا الموقع وشكرا
يا استاذ بكري الصائغ انت الغبي وابو الاغبياء وليست الاستاذة اماني بنت الشهيد فاروق حمدالله ولو كنت فعلا ( ابو العريف ) كما تدعي لكنت قلت الحق والقيقة وهو ان الشهيد حمدا لم يكن شيوعيا ولكنه كان ديموقراطيا وتقدميا وقوميا تماما كما ذكرته الاستاذة اماني بنت الشهيد حمدا لكن انتم مشكلتم ايها ( الرفاق ) تحاولون ان ( تكوشوا )على المناضلين الوطنيين وقادة العمل الوطني والسياسي والثقافي والاجتماعي بل حتى الفني فانكم سارعون ما تدعون ان هذا وذاك من هؤلاء الابطال الشجعان او القادة او النقابيين او الفنانيين انه منكم وينتمي الى حزبكم الطريح رحم الله الشهيد فاروق حمدالله رحمة واسعة وابنه اشرف وربنا يجعل البركة في ابنته اماني وفي زوجته السيدة المناضلة الشريفة الصابرة/ نايلة الخليفة النور وهي التي صبرت تحملت وجاهدت وناضلت ضد نظام نميري وكم لاقت من معناة وتعب واعتقالات وكم صبرت وتعبت من اجل تربية وتنشئة ابنها المرحوم / اشرف وابنتها اماني . واين كنتم ايها الرفيق بكري الصائغ وصحبك من الرفاق طوال محنة اسرة الشهيد فاروق حمدا كفي هراء ونفاقاوارفعوا ايديكم وكفوا السنتكم عن الاساءة لاسر أولئك المناضلين الشرفاء
الكلام دا كله بهمنا فى شنو؟ البلد انهارت و غلاء وجريمة وازمات فى كل شىء…تقولوا لى انقلاب هاشم العطا ومجزرة بيت الضيافة صدعتو راسنا بهذه التفاهات و النقاشات التى لا تسمن ولا تغنى من جوع.