سلام الجماعة

ياسعادة البشير والعزيز جدا قوش اى واحد تمسكوهو بالثابتة طلقة واحدة فى ميدان عام واتحداكم لو بكرة الدولار يكون سعرة عشرة جنيهات فقط واعتبروها ثورة وفعلوا قانون الحسم الثورى باكلى المال العام واعملوا اعلان واضح لاى شخص تعدى على المال العام يكون عندو ثمانية واربعين ساعة يسلم نفسو ويرجع كل المسروقات وبعدها يتم تخفيض العقوبة ولكن فى حالة تم القيض علية يتم حسمة ثوريا باعدامة فورا وامام الكل…

الطرفة ايضا تقول ان مغتربا جاء في اجازته ليختار شريكة حياته وجاءت الفرصة حين وجد حفل في الحي الذي يسكنه وذهب هناك برفقة اصحابه الذين اخطروه بان يكون حذر في الاختيار اذ ان اخلاق الفتيات لم يعد كما كان في السابق قبل ان يغترب واتفقو معه اذا طلب من فتاة ان ترقص معه ان يقولو له عووك اذا كان سلوكها غير حميد,,,, وهكذا تكررت العووكات ,,,, فجاء الى اصحابه غضبان وغير مصدق فقال لهم “شنو يا اخوانا كلما نمسك لينا واحدة نرقص معاها تقولو عووك يعني الواحد ما باقي ليه الا يرقص مع اخته” فصاحو جميعا بصوت واحد “عوووووووووووك”

مسرحيات وانتقامات هذه المسماه مكافحة الفساد ومابعيد الذهب زااتو يكون تابع لهم عملوا به فبركة ودعاية لقوش وعودته

الكك عاوز يعرف اشمعنى مواضيع بت قرناص دايما تنشروها في قائمة الأخبار والأحداث الهامة مع انها ونسات ساي ولا فائدة منها!؟

يا جماعة مشكلة تهريب الذهب دي لا قطط سمان ولا هم يحزنون ولا علاقة لها بالقطط السمان..وليس القصد منها تخريب اقتصاد ولا غيرها وهي زي قضية تحويلات المغتربين المغترب عايز يبيع قروشك للزول السريع والسعر المميز والخدمات السريع التوصيل من الباب للباب..

مشكلة تهريب الذهب كمان مثلها على ما اعتقد لانو المعدنيين الاهليين هم القاعدين ينتجوا وقاعدين في حر الهجير وحرقة الشمس وفي النهاية عايزين كاش عشان ياكلوا ويشربوا ويواصلوا العمل ويرسل من عمق الصحراء لاهلهم.. تجار الذهب يأتون اليهم ويشترون الذهب وبنك السودان ما عنده سيولة يدفع للتجار واعتقد ان تجار الذهب عارفين اين يبيعوا الذهب الذين اشتروه من الاهالي واصلا تجار الذهب تحصلوا على السيولة بشق الانفس وبسعر غالي واعطوا تجار الذهب الصغار حقهم حاضرا نقداً يداً بيد..

والمهربين هم التجار الكبار مثل تجار العملة الكبار يشترون الدولار ويتصرفون فيه.. والتجار الكبار الحكومة عارفاهم وهي التي تشتري منهم وتتعامل معهم وقت الازمات..

اذن القضية هنالك خلل اقتصادي هيكلي اساسس في تجارة الذهب وتجارة العملة ويحتاج الى سياسات قوية وليست القضية قضية تهريب ولا هم يحزنون .. شوفوا المشكلة وين وحلوها وتنحل مشكلة التهريب تلقائيا .

ليه زمان الناس ما كانت بتهرب وليه الناس اصلا تلجأ الى التهريب ان لم يكن هنالك خلل نقدي وخلل اقتصادي وخلل تجاري واجحاف وظلم في مكان ما؟

اذا استمر الخلل في تجارة الذهب وعدم وجود السيولة فإن المعدنيين الاهليين سوف يتركون البحث والتنقيب ويعودوا لأهاليهم للبحث عن مصادر رزق اخرى

ياسعادة البشير والعزيز جدا قوش اى واحد تمسكوهو بالثابتة طلقة واحدة فى ميدان عام واتحداكم لو بكرة الدولار يكون سعرة عشرة جنيهات فقط واعتبروها ثورة وفعلوا قانون الحسم الثورى باكلى المال العام واعملوا اعلان واضح لاى شخص تعدى على المال العام يكون عندو ثمانية واربعين ساعة يسلم نفسو ويرجع كل المسروقات وبعدها يتم تخفيض العقوبة ولكن فى حالة تم القيض علية يتم حسمة ثوريا باعدامة فورا وامام الكل…

الطرفة ايضا تقول ان مغتربا جاء في اجازته ليختار شريكة حياته وجاءت الفرصة حين وجد حفل في الحي الذي يسكنه وذهب هناك برفقة اصحابه الذين اخطروه بان يكون حذر في الاختيار اذ ان اخلاق الفتيات لم يعد كما كان في السابق قبل ان يغترب واتفقو معه اذا طلب من فتاة ان ترقص معه ان يقولو له عووك اذا كان سلوكها غير حميد,,,, وهكذا تكررت العووكات ,,,, فجاء الى اصحابه غضبان وغير مصدق فقال لهم “شنو يا اخوانا كلما نمسك لينا واحدة نرقص معاها تقولو عووك يعني الواحد ما باقي ليه الا يرقص مع اخته” فصاحو جميعا بصوت واحد “عوووووووووووك”

مسرحيات وانتقامات هذه المسماه مكافحة الفساد ومابعيد الذهب زااتو يكون تابع لهم عملوا به فبركة ودعاية لقوش وعودته

الكك عاوز يعرف اشمعنى مواضيع بت قرناص دايما تنشروها في قائمة الأخبار والأحداث الهامة مع انها ونسات ساي ولا فائدة منها!؟

يا جماعة مشكلة تهريب الذهب دي لا قطط سمان ولا هم يحزنون ولا علاقة لها بالقطط السمان..وليس القصد منها تخريب اقتصاد ولا غيرها وهي زي قضية تحويلات المغتربين المغترب عايز يبيع قروشك للزول السريع والسعر المميز والخدمات السريع التوصيل من الباب للباب..

مشكلة تهريب الذهب كمان مثلها على ما اعتقد لانو المعدنيين الاهليين هم القاعدين ينتجوا وقاعدين في حر الهجير وحرقة الشمس وفي النهاية عايزين كاش عشان ياكلوا ويشربوا ويواصلوا العمل ويرسل من عمق الصحراء لاهلهم.. تجار الذهب يأتون اليهم ويشترون الذهب وبنك السودان ما عنده سيولة يدفع للتجار واعتقد ان تجار الذهب عارفين اين يبيعوا الذهب الذين اشتروه من الاهالي واصلا تجار الذهب تحصلوا على السيولة بشق الانفس وبسعر غالي واعطوا تجار الذهب الصغار حقهم حاضرا نقداً يداً بيد..

والمهربين هم التجار الكبار مثل تجار العملة الكبار يشترون الدولار ويتصرفون فيه.. والتجار الكبار الحكومة عارفاهم وهي التي تشتري منهم وتتعامل معهم وقت الازمات..

اذن القضية هنالك خلل اقتصادي هيكلي اساسس في تجارة الذهب وتجارة العملة ويحتاج الى سياسات قوية وليست القضية قضية تهريب ولا هم يحزنون .. شوفوا المشكلة وين وحلوها وتنحل مشكلة التهريب تلقائيا .

ليه زمان الناس ما كانت بتهرب وليه الناس اصلا تلجأ الى التهريب ان لم يكن هنالك خلل نقدي وخلل اقتصادي وخلل تجاري واجحاف وظلم في مكان ما؟

اذا استمر الخلل في تجارة الذهب وعدم وجود السيولة فإن المعدنيين الاهليين سوف يتركون البحث والتنقيب ويعودوا لأهاليهم للبحث عن مصادر رزق اخرى