تصاعدت الدعوات في السودان، يوم الأحد، لتنفيذ عصيان مدني، يشل مفاصل الحياة في البلاد، احتجاجاً على عودة ازمة الوقود.
ويعانى سكان العاصمة الخرطوم، منذ يومين للعودة إلى منازلهم جراء الشح الشديد في مركبات النقل العام.
وتراصت مئات المركبات أمام محطات الوقود أملاً في الحصول على حصة وقود.
وقال نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي، إن الفرصة مواتية لتنفيذ عصيان مدني، خاصة مع انعدام وسائل النقل.
وفي ظل غياب الرقابة الحكومية، ضاعف اصحاب المركبات تعرفة المواصلات إلى ارقام قياسية، حيث بلغ سعر في بعض الخطوط 30 جنيهاً.
واصابت حالة من الشلل العام حركة النقل بين الولايات وارتفعت اسعار التذاكر 150% حيث بلغ سعر التذكرة من الخرطوم لعطبرة 250 جنيهاً، ومن الخرطوم إلى مدني 100 جنيهاً.
وتراص مئات الركاب في محطات المواصلات، بحثاً عن مركبة تقلهم، وقالت بعض النسوة في موقف “كركر” الرئيسي، بانتظارهن أكثر من 5 ساعات من دون جدوى.
وأهاب مشاركون في مجموعات على مواقع التواصل الاجتماعية باصحاب المركبات الخاصة اصطحاب النسوة وكبار السن في رحلاتهم.
ولبى مئات الآلاف من السودانيين في العام 2016 دعوات شبابية لتنفيذ عصيان مدني، اربك الحكومة، وشل دولاب العمل بصورة تامة.
اين المعارضة؟
اين الصادق المهدي؟
العصيان المدني الشامل هو الحل
اين المعارضة؟
اين الصادق المهدي؟
العصيان المدني الشامل هو الحل
المعارضه اما نايمه او خايفه فياللحسره بدا العد التنازلى للانهيار الوطنى ، ونرى الرئيس مشغول بالرقص مع الاثيوبيين السعداء بالديمقراطيه والحريه ،،
فعلا العصيان المدني و الاعتصام السياسي السلمي سوف يجبر الخكومة علي التحرك و خلحلة ازمة المواد البترولية بصفة عاجلة —
و اقترح ان يكون يوم الثلاثاء 24 ابريل هو يوم العصيان المدني الشامل
هذا هو التوقيت المناسب للعصيان المدني. سوف تتوقف شرايين هذا النظام الفاسد والفاقد للشرعية. الي متي الانتظار؟ فالوقت يمضي والوطن يضيع من بين ايدينا..فلتهب كل قوي التغيير ولتعمل بالطاقة القصوي لتخليص هذا الشعب الطيب من قبضة هؤلاء المارقين..كفانا هوانا..كفانا زلا..كفانا ظلما..لقد هرمنا.
العصيان المدني هو الحل الناجع .. فالنعد 19 نوفمبر 2016 الذي أقض مضجع الحكومة وجعلها تنبح كالكلب المسعور.
لقد قررت ان لا اذهب للعمل اعتبارا من الغد حتى تفرج ازمة الوقود. جالون البنزين في مدني 150 جنيه. هل ان استطعت شراؤه ن يحل لي أن انفقه على الذهاب للمكتب؟؟؟؟؟ الزيت كان ما كفى البيت يحرم على الجامع!!!
ويجو ناس عرمان وغيره من مناضلي الزمن الوهم والشيوعيين وغيرهم يفتو في الفرص الكثيرة لقيادة الثورة ما يؤكد انهم ليسو بقادة
معا الي العصيان المدني … فالحكومة تتهاوى مع الانهيار الحتمي للاقتصاد السوداني
المعارضه اما نايمه او خايفه فياللحسره بدا العد التنازلى للانهيار الوطنى ، ونرى الرئيس مشغول بالرقص مع الاثيوبيين السعداء بالديمقراطيه والحريه ،،
فعلا العصيان المدني و الاعتصام السياسي السلمي سوف يجبر الخكومة علي التحرك و خلحلة ازمة المواد البترولية بصفة عاجلة —
و اقترح ان يكون يوم الثلاثاء 24 ابريل هو يوم العصيان المدني الشامل
هذا هو التوقيت المناسب للعصيان المدني. سوف تتوقف شرايين هذا النظام الفاسد والفاقد للشرعية. الي متي الانتظار؟ فالوقت يمضي والوطن يضيع من بين ايدينا..فلتهب كل قوي التغيير ولتعمل بالطاقة القصوي لتخليص هذا الشعب الطيب من قبضة هؤلاء المارقين..كفانا هوانا..كفانا زلا..كفانا ظلما..لقد هرمنا.
العصيان المدني هو الحل الناجع .. فالنعد 19 نوفمبر 2016 الذي أقض مضجع الحكومة وجعلها تنبح كالكلب المسعور.
لقد قررت ان لا اذهب للعمل اعتبارا من الغد حتى تفرج ازمة الوقود. جالون البنزين في مدني 150 جنيه. هل ان استطعت شراؤه ن يحل لي أن انفقه على الذهاب للمكتب؟؟؟؟؟ الزيت كان ما كفى البيت يحرم على الجامع!!!
ويجو ناس عرمان وغيره من مناضلي الزمن الوهم والشيوعيين وغيرهم يفتو في الفرص الكثيرة لقيادة الثورة ما يؤكد انهم ليسو بقادة
معا الي العصيان المدني … فالحكومة تتهاوى مع الانهيار الحتمي للاقتصاد السوداني