دهست عربة تابعة لجهاز امن البشير طفلا واردته قتيلا في الحال، وذلك حينما كانت العربة في طريقها لتفريق ندوة المعارضة المقامة بدار الحزب الشيوعي بمدينة بربر، تخليدا لذكرى ثورة اكتوبر.
وعلمت (الراكوبة) من مصادر واسعة الاطلاع، ان العربة وضعت حدا لحياة الطفل، حينما كان في طريق عودته الى منزلهم، من حصة تعليمية استعدادا لامتحانات مرحلة الاساس.
واشارت المصادر الى ان الطفل لفظ انفاسه الاخيرة حالاً،
لدى هذا الكلب الامنجى لا تساوى حياة الطفل شيئا امام مهمته الجليلة فى حفظ نظام من يدفعون اجره ونثرياته. حياة الطفل اغلى منه ومن نظام الحرامية والمجرمين
يا اهل بربر لا تتركوه، اقتصوا لابنكم،
الله يرحمه ويغفر له
ماندورة للمعارض دي ندوة للحزب العجوز الفتان
لا حول ولا قوة إلا بالله
متى سيكتفي مصاصو دماء الأطفال هؤلاء من إزهاق أرواح البشر؟ متى؟
لازم يقبض ويتم الحكم عليه بالاعدام … لا عفو يا أهل الطفل رجاء … الناس ديل دمروا البلاد … كفاية استهتار بالعباد هؤلاء الشرذمة لا حياة لهم قليل الأدب حرامية …
فاقد تربوي يعتقد جهلا انه في مهمة خطيرة لمحاربة(أعداء الوطن)!! وفي سبيل هذه المهمة المقدسة فأن روح هذا الطفل لاقيمة لها في نظره !
واجعني في البحر السكات
متي يثور هذا الشعب
المسمي بالبطل
ماذا ينتظر
كل الاسباب تاتي وتروح
ونحن لا شيء يستفزنا
متى
كل الشعوب تطالب بحقوقها عدا نحن
اغتصاب وجلد البنات
قتل الاطفال
الفساد
السرقه
الكذب
الحرب
الانفصال
ماذا بقي
اعدام اعدام يا امنجى يا جبان
هذا حادث متعمد وذلك لأنه قد تكرر كثيرا ، فضباط الامن يقودون سياراتهم بسرعات خيالية داخل المدن ، علما بان داخل هذه المدن تجد الأطفال والعجزة والمجانين والحيوانات . انهم يقتلون روح بني ادم كما يقتلون الذباب ولا يوجد أي رادع لهم ، يعني غير مستبعد تكرار مثل هذا الحادث على طفل بريء اخر . أيضا قد لاحظت ان سيارات البشير أيضا تسير بسرعات خيالية داخل الخرطوم وقد تسببت في ازهاق الكثير من الأرواح البريئة . بالله عليكم هل هؤلاء بشر ؟ والله العظيم الواحد لو قتل غنماية يلوم نفسه طول العمر ، وهؤلاء يقتلون الانسان ولا يهمهم ذلك !!! سبحان الله .
على اهل بربر ان يقتصوا لقتيلهم الطفل البريء الذي كان قادما من كورس تعليمي فعفصه ضابط الامن ووداه الاخرة .
على المعارضة والشعب السوداني الا يجعل هذه الحادثة تمر مرور الكرام دون محاسبة .
فلقد تكررت مثل هذه الحوادث بشكل اصبح السكوت عليها او العفو عنها نوع من الجبن والتي لا تشبه الشعب السوداني .
قامت ثورة أكتوبر 1964 لقتل القرشي فلماذا لا تقوم ثورة في أكتوبر 2016 لمقتل هذا الطفل البريء وإدخال الحزن العميق على امه وابيه واسرته وأهله وجميع اهل بربر وكل الشرفاء في السودان ؟ .
حسبي الله ونعم الوكيل
حيقولوا ليكم قضاء وقدر وانتهى الموضوع!
الله يرحمه ويصبر أهله، وينتقم من الطغاة ..
جريمه بشعة تضاف الى يجل الجرام الملخ بدماء الابرياء
لو قال أنه سيدفع الدية فسيدفعها جهاز الأمن من جيب دافع الضرائب فالحل العادل هو قتله حتى يبطلوا ناس الأمن استهتاراً بحياة الناس
اتفاق مصر والسودان للانفصال كان بسبب أرض النوبيين وخوف مصر من المطالبة بدولة وكانت الخطة فصل السودان وتقاسم أرض النوبيين وبناء السد العالي وتشريد أهل حلفا وبذلك تنتهي المخاوف
أكبر جريمة في حق مصر والنوبيين والسبب جمال عبدالناصر السودانيين لم يصدقوا الهدية باعتبار المنطقة تتبع لمصر جغرافيا وتاريخيا وسكانيا
الآن يتفاصح أهل السودان بأن المنطقة لهم والرقاص بن الرقاص الداعر البشير أضاع السودان
انظروا الي المساحة التي اقتسمها البلدان بالضبط النصف لكل دولة وحتي عدد السكان
هناك اساقفة فصلوا من الكنيسة لاعتدائهم على اطفال
على الكنيسة الاسقفية تبديل المدير